صوت الاشاعرة أهل السنة والجماعة ( الأشاعرة )
https://www.youtube.com/user/sawtoalashaerah?feature=mhee

تم بحمد الله انشاء قناة صوت الاشاعرة على اليوتيوب وانتظروا الردود العلمية على شبه الوهابية
صوت الاشاعرة أهل السنة والجماعة ( الأشاعرة )
https://www.youtube.com/user/sawtoalashaerah?feature=mhee

تم بحمد الله انشاء قناة صوت الاشاعرة على اليوتيوب وانتظروا الردود العلمية على شبه الوهابية
صوت الاشاعرة أهل السنة والجماعة ( الأشاعرة )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال سيدنا علي رضي الله عنه - كان الله ولا مكان وهو الان على ما عليه كان - رواه ابو منصور البغدادي
 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلأحدث الصوردخول
تم بحمد الله انشاء قناة صوت الاشاعرة على اليوتيوب وانتظروا الردود العلمية على شبه الوهابية
صوت الاشاعرة على الفيس بوك تابعونا
https://www.facebook.com/home.php?sk=group_152323721494241&ap=1

 

  الرد الملجم فى تهجم السقاف على صحيح مسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الاشعرى
مشرف
مشرف
الاشعرى


عدد المساهمات : 60
تاريخ التسجيل : 31/12/2007
العمر : 63

 الرد الملجم فى تهجم السقاف على صحيح مسلم Empty
مُساهمةموضوع: الرد الملجم فى تهجم السقاف على صحيح مسلم    الرد الملجم فى تهجم السقاف على صحيح مسلم I_icon_minitimeالإثنين أبريل 08, 2013 4:25 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وكفى وسلاما على المصطفى واله ومن اقتفى وبعد

للأسف الشديد كثيرا ماأرى الشيخ السقاف يتهجم على الصحيحين ويرد احاديث صحيحة ولاتسلم منه كتب السنة بالهمز واللمز اما على موقعه على الفيس بوك او فى محاضراته فى غرفة الغدير الشيعية ويتهجم على العقيدة الاشعرية ..الخ
عموما كتب هو على صفحته فى الفيس بوك:

السيد حسن السقاف
منذ 16 دقائق
أحاديث شاذة مردودة ؛ أن الملائكة خلقت من الله !!!

ثبت في صحيح مسلم عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (( خُلِقَتْ الملائكة من نور ، وخلق الجان من مارج من نار ، وخلق آدم مما وصف لكم )) .
أفاد هذا الحديث أن الملائكة مخلوقون من نور وهم عدد كثير لا يحصيهم عاد ، قال الله تعالى : { وما يعلم جنود ربك إلا هو } .

أنظروا كيف يقول :أحاديث شاذة مردودة ؛ أن الملائكة خلقت من الله !!!

وهنا هو ذهب الى اقوال الكرامية المجسمة أن الله نور ويقصدون أنه هو هذا الشعاع وهذا تجسيم محض فهو جسم الله وبعد ذلك اعترض على صحيح مسلم بعد تجسيمه لله.
واليك أخى القارئ الرد عليه حتى لايفتن أحد بقوله

الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا. والحمد لله الذي أنزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا. والحمد لله الذي جعل كتابه موعظة وشفاء لما في الصدور، وهدى ورحمة ونورا للمؤمنين.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه، ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين، وسلم تسليما كثيرا.
باب في قوله تعالى {وخَلقَ الجَان من مارجٍ من نارٍ}
2169. عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «خُلِقَتْ الْمَلَائِكَةُ مِنْ نُورٍ، وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ، وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ».
الشرح:
سورة الرحمن وأورد فيها قوله تبارك وتعالى {وخلق الجانّ من مارجٍ من نار} وهذا الحديث أخرجه الإمام مسلم في الزهد والرقائق (4/2294) وبوب عليه النووي: باب في أحاديث متفرقة.
فيما ترويه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تقول: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم «خلقت الملائكة من نور» خُلقت الملائكة من نور، أي أن المادة التي خلقت منها الملائكة هي النور، فمادة خلقها هي النور، فالملائكة أجسامٌ خلقت من النور، ولا يلزم من هذا أن تكون نوراً في نفسها على كل حال، فالإنسان خُلق من طين، أي أن أصله ومادة خلقه هي الطين، ولكن هو ليس طيناً في نفسه، وهكذا الجن خُلقوا من النار، هذا أصل المادة، ولا يلزم من ذلك أن يبقى الجان ناراً، بل أصل الخلقة كذلك.
فالملائكة مادة خلقهم هي النُّور، والله تبارك وتعالى خالق هذه الأنوار كلها، منها نور الشمس، ومنها نور القمر، وغيرها من الأنوار، فهو سبحانه منوّر السموات والأرض وما بينهما، وقد ورد في القرآن والسنة أن الملائكة لهم قدرات وقوة عظيمة وهبهم الله إياها، وأن الله تبارك وتعالى استعملهم ووظّفهم في وظائف كثيرة في الكون، فهم يَسوقون السحاب والرياح بأمر الله تعالى، ويُرسلون المطر بإذن الله، وملائكة موكلون بقبض أرواح بني آدم، وملائكة موكلون بحفظ أعمال بني آدم وهم الحفظة، وهناك ملائكة موكلون بمجالس الذكر، وهم سيّاحون في الأرض، يتنادون إذا سمعوا مجلساً يُذكر فيه الله تعالى، ويقولون: هلموا إلى بُغيتكم، إلى حاجتكم، فيحفون أهل الذكر إلى السماء الدنيا، ومنهم ملائكة يتعاقبون بالليل والنهار فينا، ويجتمعون في صلاة العصر والفجر كما ورد في الأحاديث، وأعمالهم كثيرة جداً، وهم جندٌ لا يعلم عددهم إلا الذي خلقهم، كما قال تعالى {وما يَعلم جُنودَ ربّك إلا هو} ومنهم جندٌ يقاتلون مع المؤمنين الصادقين المخلصين في القتال والجهاد، ويعينونهم على أعدائهم، ومنهم جُندٌ يبثّون الرُّعب في قلوب المشركين، ويزلزلونهم ويخوفونهم.
وقوله: {وخَلق الجان من مارج من نار} كما قال الله تبارك وتعالى في سورة الرحمن {وخَلق الجان من مَارجٍ من نار} خلق الجان يعني الجن، وأبو الجن هو إبليس على الصحيح المشهور عند أهل العلم، وهو الظاهر من القرآن، كما قال الله تبارك وتعالى {وإذْ قُلنا للملائكة اسْجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليسَ كان من الجن ففَسق عن أمر ربّه} (الكهف: 50). فقوله {كان من الجن} صريحة أن إبليس ليس من الملائكة، وهو قول أكثر السلف، وهو الصحيح، فإن جنس الجن غير جنس الملائكة، فهم خلق آخر مختلف تماما، وإنما دخل إبليس في خطاب الله تعالى للملائكة في قوله {وإذْ قلنا للملائكة اسجدوا لأدمَ فسجدوا إلا إبليسَ} (الكهف: 50). لأنه كان معهم، ودخل ضمن جماعتهم وطائفتهم يتعبد لله معهم، فلما جاء الأمر الإلهي لهم بالسجود لآدم عليه السلام، شمله الخطاب الإلهي معهم، مثل لو كان هناك مجموعة من الناس من قبيلة واحدة، وفيهم رجل ليس من هذه القبيلة، ولكنه معهم، فإذا جاء الأمر لهم: قوموا أو اجلسوا أو كلوا أو اشربوا شمله الأمر، وهكذا كان الأمر لما حصل الأمر بالسجود لآدم عليه السلام، فأبى إبليس بطبعه الخبيث إلا معصية الله والاستكبار، والاستكبار عن السجود لآدم، واحتقاره وتحقيره، ثم بعد ذلك حسده، أعاذنا الله وإياكم من شره.
والمارج من النار: قال أهل التفسير: هو اللهب الصافي من النار. وقيل: الخالص من النار، وقيل المارج هو: لسان النار الذي يكون في طرفها الأعلى، أقصى ما يكون من النار إذا التهبت. فخلق الله إبليس من هذه المادة.
وفي الآية الأخرى {والجانّ خلقناه من قبلُ من نارِ السَّموم} من قبل أي من قبل الإنسان، والسموم قال ابن عباس: هي التي تقتل، وروى الطيالسي: عن ابن مسعود قال: هذه السموم جزء من سبعين جزءا من السموم التي خلق منها الجان، ثم قرأ الآية {والجانّ خَلقناه من قبلُ من نار السموم}.
قوله «وخلق آدم عليه الصلاة والسلام مما وُصف لكم» أي: خلق الله تبارك وتعالى آدم مما وصف لكم في كتابه الكريم، فالله تبارك وتعالى قد ذكر خلق أدم عليه السلام في مواضع كثيرة من القرآن، وفصّل لنا ذلك.
هذا وقد شرّف الله تبارك وتعالى آدم عليه السلام على سائر المخلوقات بأن خلقه بيده، وهذه ميزة وخصيصة شرّف الله بها آدم عليه السلام على غيره، فكل المخلوقات خلقها الله تعالى بقوله: {كن} فكانت، إلا آدم عليه الصلاة والسلام شرفه الله بأن خلقه بيده المقدسة جل جلاله، وهذا تشريفٌ أيما تشريف، ولا يجوز تأويل ذلك بغيره، لأن الله تعالى أكّده في القرآن، فقال عز وجل {مالكَ ألا تَسجدَ لما خلقتُ بيدي}
__________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlalsounnah.yoo7.com
الازهرى الحنفى
مشرف
مشرف



عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 23/04/2013

 الرد الملجم فى تهجم السقاف على صحيح مسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد الملجم فى تهجم السقاف على صحيح مسلم    الرد الملجم فى تهجم السقاف على صحيح مسلم I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 23, 2013 11:35 pm

جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرد الملجم فى تهجم السقاف على صحيح مسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صوت الاشاعرة أهل السنة والجماعة ( الأشاعرة )  :: الحوار مع كل الفرق المخالفة-
انتقل الى: